رجوع الزمن إلى الوراء مع شد الوجه والرقبة

الرئيسية قصص نجاح رجوع الزمن إلى الوراء مع شد الوجه والرقبة

رجوع الزمن إلى الوراء مع شد الوجه والرقبة

بفضل مهارة الدكتور محمد الجندي، استطاع تحقيق حلم هذه السيدة في استعادة شبابها، حيث كان بمثابة المعجزة في إعادة ملامح وجهها إلى مظهره الشبابي مرة أخرى.

شارك:
رجوع-الزمن-إلى-الوراء-مع-شد-الوجه-والرقبة

رجوع الزمن إلى الوراء مع شد الوجه والرقبة

مع مرور الزمن، تتعرض ملامح الوجه لفقدان الشباب والنضارة، حيث تبدأ علامات الشيخوخة في الظهور تدريجيًا. تصبح البشرة أقل حيوية، بسبب العوامل الخارجية مثل الشمس والتلوث؛ مما يؤثر على ملمسها ولونها.
عندما تأملت هذه السيدة وجهها، لاحظت أن الإشراقة التي كانت تميز شبابها قد تلاشت؛ مما جعلها تبدو أكبر سنًا مما هي عليه في الواقع. هذه التغيرات كانت محبطة للغاية، حيث أثرت على ثقتها بنفسها وعلى كيفية رؤيتها لشكلها في المرآة. لذا، سعت هذه السيدة إلى استعادة تلك النضارة والحيوية التي كانت جزءًا من شخصيتها، في رحلة تتطلب البحث عن الحلول الفعالة لتجديد شباب الوجه وإعادة الحياة إلى البشرة. هذه السيدة وجدت شبابها مجددًا بفضل خبرة الدكتور محمد الجندي استشاري جراحات التجميل وتنسيق القوام.

تجربة شد الوجه والرقبة:

لقد أدركت هذه السيدة أن التجاعيد التي بدأت تظهر على وجهها تؤثر بشكل كبير على ثقتها بنفسها، حيث كانت تشعر بأنها تفقد جمالها وحيويتها مع مرور الوقت. على الرغم من أنها جربت العديد من مستحضرات التجميل المتاحة في السوق، والتي كانت تعد بأنها قادرة على تأخير علامات التقدم في السن، إلا أنها لم تُسفر عن النتائج المرجوة.
كانت تجربتها مع تلك المنتجات مُحبطة، حيث بدت لها كأنها لا تتناسب مع توقعاتها. على الرغم من أنها كانت تأمل في أن تساعدها تلك المستحضرات في استعادة مظهرها الشاب وإخفاء التجاعيد، إلا أن الواقع كان مختلفًا. هذه التجارب السلبية زادت من شعورها بالإحباط، وجعلتها تبحث عن حلول أكثر فعالية تعيد لها الإحساس بالثقة والجمال الذي كانت تتمتع به في سنوات شبابها.
كانت إحدى أفراد عائلتها قد خضعت لإجراء تجميلي مع الدكتور محمد الجندي استشاري جراحات التجميل، وقد شاهدت بنفسها النتائج المذهلة التي حققتها تلك الجراحة. تأثرت كثيرًا بالتغيير الواضح والمظهر الطبيعي الذي حصلت عليه قريبتها؛ مما دفعها إلى اتخاذ قرارها بزيارة الدكتور محمد الجندي للاستشارة حيث أعجبت بما يقدمه من تجربة فريدة تجمع بين الاحترافية والرعاية الشخصية مع وجود فريق طبي متميز، فضلًا عن النتائج الاستثنائية التي يحققها للعملاء.

قبل إجراء شد الوجه والرقبة:

استمع الدكتور محمد الجندي بكل اهتمام إلى شكوتها، حيث شرحت له معاناتها من مشاكل ترهل جلد الوجه وظهور خطوط التجاعيد العميقة بين الأنف وزوايا الفم والتي أصبحت تؤثر بشكل ملحوظ على مظهرها؛ مما جعلها تبدو أكبر سنًا من سنها الحقيقي. كما تحدثت عن الترهل الذي بدأ يظهر في منطقة الخدين والفك السفلي؛ مما أضاف شعورًا بعدم التناسق في ملامحها. كانت تشعر أيضًا بمشكلة ترهل الجلد والدهون الزائدة التي بدأت تتجمع في منطقة الرقبة. طمأنها الدكتور محمد الجندي بعد سماع شكوتها، مؤكدًا لها أنه بإمكانها استعادة المظهر الجذاب والشاب من خلال إجراء شد الوجه والرقبة.

إجراء شد الوجه والرقبة:

بدأ الدكتور محمد الجندي إجراء شد الوجه والرقبة من خلال شق جراحي دقيق عند خط الشعر في منطقة الصدغين، ثم امتد حول الأذن وانتهى في أسفل فروة الرأس. تم إعادة تشكيل أو توزيع الدهون الزائدة من الوجه والفك السفلي والرقبة، كما تم إعادة ترتيب الأنسجة الأساسية. كما تم رفع الطبقات العميقة للوجه والعضلات لتحسين الشكل. في النهاية، تم شد الجلد فوق الخطوط الجديدة للوجه وإزالة الجلد الزائد للحصول على مظهر مشدود وطبيعي.

نتائج إجراء شد الوجه والرقبة:

تمكنت هذه السيدة من العودة إلى أنشطتها اليومية خلال أسبوعين فقط. بعد زوال التورم، بدأت تلاحظ نتائج مذهلة. وفي غضون ثلاثة أشهر، أصبح مظهر وجهها طبيعيًا تمامًا وأصغر سنًا، دون أي آثار جراحية. يعود الفضل في ذلك إلى مهارة الدكتور محمد الجندي استشاري جراحات التجميل وتنسيق القوام، وفريقه الطبي المتميز، بالإضافة إلى المتابعة المستمرة التي قدمها لها بعد الإجراء، حتى تمكنت من الحصول على النتيجة التي لطالما كانت تتمناها.

قصص نجاح

كانت ترهلات البطن بعد فقدان الوزن تؤرق هذه الشابة، لكن بفضل مهارة الدكتور محمد الجندي، حصلت على نتائج مذهلة وآثار جراحية غير مرئية.

بفضل مهارة الدكتور محمد الجندي، حققت جراحة شد ورفع الثدي والبطن تحولًا جذريًا لهذه الشابة التي عانت طويلًا من ترهل الثدي والبطن.

حقق إجراء واحد لنحت الخصر وتكبير المؤخرة نتائج مذهلة لهذه الشابة التي كانت تعاني من صغر حجم المؤخرة وعدم تحديد الخصر.

كانت هذه الشابة تتجنب الكاميرا بسبب مظهر أنفها، لكن بفضل مهارة الدكتور محمد الجندي، أصبحت الكاميرا مصدر سعادة لها.